دعت ماليزيا، بصفتها رئيسة الآسيان، إلى اتباع نهج جماعي لمواجهة التحديات العالمية، بما في ذلك التعريفات الأمريكية التي تؤثر على جنوب شرق آسيا. شدد وزير الخارجية، داتوك سيري محمد حسن، على تعزيز التكامل الاقتصادي الإقليمي للحماية من الصدمات الخارجية مثل الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وتغير المناخ، والتطورات التكنولوجية مثل الذكاء الاصطناعي. كما أبرز تعرض الدول المنخفضة لارتفاع منسوب مياه البحر والطقس المتطرف، بالإضافة إلى مخاطر الاستخدام الضار للذكاء الاصطناعي. وحث الآسيان على مواجهة هذه التحديات بشكل جماعي والحفاظ على مركزيتها.
تمت معالجة هذه المقالة لدعم اللغات المتعددة.