في 29 مايو 1986، قُتل العالم الإسلامي الدولي البارز، البروفيسور إسماعيل فاروقي، وزوجته، الدكتورة لمياء الفاروقي، طعناً في منزلهما في فيلادلفيا. وقد أوردت صحيفة "أوتوسان ماليزيا" تفاصيل هذه الحادثة المأساوية، مُسلطةً الضوء على علاقات البروفيسور فاروقي الوثيقة مع ماليزيا، والذي كان يبلغ من العمر 65 عامًا ويعمل أستاذًا في جامعة تمبل.
تمت معالجة هذه المقالة لدعم اللغات المتعددة.