منذ 23 مايو، استضافت ماليزيا القمة السادسة والأربعين لرابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) في مركز كوالالمبور للمؤتمرات، تلتها القمة الثانية بين الآسيان ومجلس التعاون الخليجي والصين. ينصب اهتمام العالم على قدرة ماليزيا على قيادة هذه الاجتماعات المهمة وقدرتها على الاستفادة من موضوع الآسيان لتحقيق النجاح الوطني. تسلط المقالة الضوء على أهمية هذه القمم وتأثيرها المحتمل على مكانة ماليزيا.
تمت معالجة هذه المقالة لدعم اللغات المتعددة.