استعادت تايلور سويفت ملكية ألبوماتها الستة الأولى بعد نزاع طويل الأمد في الصناعة. يمثل هذا إنجازًا شخصيًا وصناعيًا كبيرًا، مما يمنحها السيطرة الكاملة على ألبومات مثل تايلور سويفت (2006)، وفيرليس (2008)، وسبك ناو (2010)، وريد (2012)، و1989 (2014). يحل هذا التحرك مشكلة كبيرة في صناعة الموسيقى العالمية فيما يتعلق بحقوق الفنانين والتحكم في أعمالهم الخاصة.
تمت معالجة هذه المقالة لدعم اللغات المتعددة.