انضم المعالجون الإسلاميون والعلماء إلى عملية البحث والإنقاذ عن محمد عيديل أشرف فادلي، البالغ من العمر 15 عامًا، الملقب بـ "جموك"، والذي فُقد في كامبونج بيرماتانج باسير، ملقا. وقد تم اللجوء إلى هذا النهج بعد أن فشلت الطرق التقليدية، بما في ذلك وحدات الكلاب البوليسية، في العثور على أي دليل. ورحبت عائلة المفقود بالمساعدة، مشيرة إلى المعتقدات المحلية حول وجود بركتين مهجورتين في المنطقة تعتبران "كراس" أو ذات قوة روحية. وروى أحد أقارب المفقود، محمد حمبالي جهايا، قصة عن التحذيرات من البقاء في المنطقة بعد الساعة 7 مساءً. كما روى حادثة ظهور بقرة مفقودة فجأة في البركة بعد صلاة أخيه، على الرغم من عمليات البحث السابقة في نفس البركة. وتستمر عملية البحث والإنقاذ بمشاركة رجال الإطفاء والشرطة ووحدات الكلاب البوليسية والقرويين.
تمت معالجة هذه المقالة لدعم اللغات المتعددة.