يستذكر الفنان الماليزي عليف ساتار رحلة حجه المؤثرة قبل عامين وهو في الثانية والثلاثين من عمره. ويعتز بذكرى الصلاة والعبادة في عرفة ومزدلفة، بعيدًا عن مشتتات الدنيا. ويشجع عليف الشباب على إعطاء الأولوية للحج إذا كانوا قادرين، مؤكدًا على أهمية النية والجهد، بدلاً من الانتظار حتى الشيخوخة.
تمت معالجة هذه المقالة لدعم اللغات المتعددة.