تدفع العديد من الدول الأوروبية، بما في ذلك فرنسا وإسبانيا واليونان، من أجل قواعد أكثر صرامة للاتحاد الأوروبي بشأن وصول الأطفال إلى وسائل التواصل الاجتماعي. مشيرةً إلى المحتوى الضار عبر الإنترنت والأدلة المتزايدة على الآثار السلبية على صحة الأطفال، تقترح هذه الدول تحديد سن الرشد الرقمي على مستوى الاتحاد الأوروبي، مما يتطلب موافقة الوالدين على وصول القاصرين إلى وسائل التواصل الاجتماعي. بينما يتم النظر في حظر كامل لمن هم دون سن 15 أو 16 عامًا من قبل بعض البلدان، يبدو أن الحظر على مستوى الاتحاد الأوروبي غير مرجح في هذه المرحلة. ومع ذلك، تخطط المفوضية الأوروبية لإطلاق تطبيق للتحقق من العمر الشهر المقبل.
تمت معالجة هذه المقالة لدعم اللغات المتعددة.