بعد أكثر من عام من القيود، خففت إسرائيل سيطرتها على الحدود، مما سمح لنحو 1000 فلسطيني، بمن فيهم عايد أيوب وعائلته، بمغادرة غزة بحثًا عن فرص في الخارج. أيوب، الذي عاد إلى فرنسا للحصول على زمالة أكاديمية، هو من بين أولئك الذين غادروا بناءً على طلبات من حكومات أجنبية. لا يزال دافع إسرائيل غير واضح، لكن هذه الخطوة تتماشى مع مصلحة الحكومة في إعادة توطين سكان غزة، وهو مفهوم يدعمه حلفاء اليمين المتطرف ويعكس اقتراح ترامب لتطوير غزة بدون فلسطينيين.
تمت معالجة هذه المقالة لدعم اللغات المتعددة.