سلط رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم الضوء على نقاط النقاش الرئيسية لقمة الآسيان القادمة، بما في ذلك الوضع في غزة، وتعزيز علاقات الآسيان، والمصالح الاقتصادية والتجارية الإقليمية، ومشروع شبكة الطاقة الآسيوية. وأكد التزام ماليزيا بالنهوض الاقتصادي والنمو المستدام للآسيان. كما تناول أنور مسألة التعريفات الأمريكية، مع إعطاء الأولوية للإصلاحات الاقتصادية المحلية وتوسيع التعاون مع الآسيان والصين والهند وباكستان والاتحاد الأوروبي، واستكشاف أسواق جديدة مثل روسيا مع الحفاظ على العلاقات مع الشركاء التجاريين التقليديين مثل الولايات المتحدة والصين.
تمت معالجة هذه المقالة لدعم اللغات المتعددة.