يقوم ملك ماليزيا، السلطان إبراهيم، بزيارة دولة إلى روسيا، وهي أول زيارة من نوعها يقوم بها رئيس دولة ماليزي. وقد أكد على أهمية العلاقة التي دامت أكثر من خمسة عقود بين البلدين، مشيرًا إلى أن ماليزيا تعتبر روسيا شريكًا رئيسيًا. تهدف الزيارة إلى تعزيز العلاقات الثنائية والتعاون، بما يتوافق مع فكرة أن الصداقة أغلى من المال.
تمت معالجة هذه المقالة لدعم اللغات المتعددة.